جميعكم يعرف أن ما تترجمه اسبانيا في سنة واحدة يفوق ما ترجمه العرب منذ عرفوا الكتابة، هذه المعلومة قديمة قليلا أما الآن فربما ما يترجمونه في شهر يفوق ما ترجمناه منذ وجدنا)، أما القراءة فتلك معشوقتنا التي لا نرضى عنها بديلا :) خصوصا حينما نعلم أن المواطن الإسرائيلي يقرأ 40 كتابا في السنة بينما نحن العرب فكتاب واحد لكل ثمانين نفر! أرأيتم كم نحب القراءة :) بل و حتى الكتاب الوحيد الذي يقرؤه 80 نفر فيه نظر، تقول الإحصائيات إن للكتب الدينية الشعبية الأولى، تليها كتب الطبخ ثم الأبراج! الكتب الدينية من أجل التزود في جدال السنة و الشيعة و السلفية و الصوفية.. كتب الطبخ لأننا شعب أكول، أما الأبراج فربما نفكر في غزوها، من يدري؟ " .
0 التعليقات:
إرسال تعليق